بعد صمت طويل المستشار محمد صالح حنفى رئيس شبكة أخبار مصر الأن” يفجر مفاجأت مرعبة تحبس الأنفاس
المستشار محمد صالح حنفى
بعد صمت طويل المستشار محمد صالح حنفى رئيس شبكة أخبار مصر الأن” يفجر مفاجأت مرعبة تحبس الأنفاس
في وقتٍ تتسارع فيه الأحداث العالمية ويزداد التوتر بين الدول الكبرى، خرج المستشار محمد صالح حنفي، رئيس شبكة أخبار مصر الآن، عن صمته ليكشف عن تحليلاته حول سيناريوهات غير مسبوقة قد تكون على أعتاب العالم .
موضحًا في تصريحاته على حسابه الرسمي بموقع فيسبوك مفاجأت قد تغير مجرى الأحداث العالمية بشكل غير متوقع ولا يتخيلة أحد .
وكان هذا هو نص التصريح الذى أطلقة المستشار الدكتور محمد صالح حنفى .. رئيس شبكة أخبار مصر الأن عبر حسابه الرسمي على الفيسبوك :
ممكن أفاجئك واقولك أنهم عارفين فى الكتب عندهم ومن مشعوزينهم وشياطينهم أن المهدى هيخرج من مصر .. وهنا نحن نتحدث حرفياً عن نهاية العالم
خلينى افاجئك تانى واقولك ..
أن وارد جداً انقطاع الإنترنت بالعالم لأى سبب كارثى ولكن إلا عندهم هما ودا هيكون بشكل غير معلن عنه .
والسبب هو لإبطال الصواريخ وشلل الأنظمة و تجمد الدول وعزلهم عن كل مقومات الحياة التى أصبحت قائمة على استخدام التكنولوجيا والإنترنت .
وهنا البنوك هتقف والمعاملات المالية والاقتصادية والثقافية والتواصل الاجتماعي وتجميد التكنولوجيا العسكرية ..
يعنى شلل تام للدول وعودتها مرة أخرى إلى ما قبل التكنولوجيا لخمسين عام إلى الخلف .
وارد جدا بعد انقطاع الإنترنت عن العالم يستخدموا الإنترنت بتاعهم حصرى ليهم باقمار تيسلا لأغراض التجسس واغراض عسكرية والتواصل بينهم وافتعال صور بالسماء أو على الأرض بخاصية الهيلوجرام وإقناع الناس باشياء وهمية .
إحياء الموتى تكلم الناس..
والهدف هو عزل كل مجموعة من الناس أو كل دولة أو قرية على حده وإعادتهم إلى مائة عام مضت قبل ظهور التكنولوجيا وهنا يسهل صناعة خسوف للقمر أو الشمس بمشاهد وهمية أو صناعة زلزال أو صواعق أو أمطار للتحكم فى عقول تلك المجموعة من الناس أن هذة المشاهد حقيقة.
والهدف من ذلك توجية الناس تجاة فكرة معينة مثل وهم الناس على إحياء بعض الشخصيات العامة المعروفة أنها تكلمهم وحدث ذلك بالفعل بخاصية الذكاء الاصطناعي .
وكان ذلك واضحاً عندما وجدنا فيديوهات للفنان الراحل عبد الحليم حافظ والفنانة أم كلثوم وهم بمشاهد من صناعة الذكاء الاصطناعي بفيديوهات لا يستطيع أحد أن يصدق أنها غير حقيقية.
والجدير بالذكر أنة يسهل تجسيد تلك المشاهد باستخدام خاصية الهيلوجرام أو صناعة أحداث لمشاهد يوم القيامة لايهام تلك المنطقة أو المجموعة من الناس أن القيامة قد قامت عليهم .
وذلك فى غياب التواصل الإجتماعي بين الناس وهنا يسهل استهداف قرية أو مدينة بعد عزلها عن المجتمع .
ولكن بلدك بفضل الله ليها اقمارها الصناعية لأغراض متعددة ورأسها برأس أكبر الدول وليها خطط احترازية لأسوء الاحتمالات ولن تتأثر بذلك بمشيئة الله.
فى عز ما الناس مشغولة بالترند وبتدور على أى حاجه ولو كانت غير شريفة تركب بيها الترند وافتعال الأكاذيب والاشاعات من أجل الشهرة … وسجينة الهواتف.
العدو بيجهز نفسه كويس للجزء الأكثر رعباً وما لا يتوقعة أحد عشان يفاجئك بخطط خارج الصندوق يربكك بيها.
أقسم بالله هذا الكلام لن تسمعة من أحد غيرى ولكن وارد حدوثة ولست بعلامة عصرى ولكن أتوقع مثلك اسوء السيناريوهات .
حان الوقت للإتفاف خلف الجيش المصرى والدولة المصرية و رفع الوعى وتقديم كل سبل المساندة والدعم مهما كان خلافك أو اتفاقك مع الحكومة الحالية .
لو متفق معى.. يبقى لازم تشارك كلامى وخلى غيرك يشوفه.
وهنا كانت أهم النقاط التى أشار إليها المستشار الدكتور محمد صالح حنفى عبر تصريحاتة مجملا وتفصيلاً .
بعد صمت طويل المستشار محمد صالح حنفى رئيس شبكة أخبار مصر الأن” يفجر مفاجأت مرعبة تحبس الأنفاس
فحص المستقبل واحتمالات المخاطر
المستشار محمد صالح حنفي أكد أنه لا يتحدث عن افتراضات غير مبنية على أسس، بل يعتمد على تحليل عميق للواقع المحيط به بناءً على مؤشرات قوية وأحداث حالية. وقال: “لست متنبئًا بالمستقبل، بل أحلل المشهد العالمي من حولي بناءً على افتراضيات واقعية تتطلب منا الاستعداد والتخطيط لتفاديها.”
من أبرز ما أشار إليه هو فكرة انقطاع الإنترنت العالمي بشكل مفاجئ، ما سيكون له تأثيرات كارثية على جميع القطاعات.
وفي هذا السياق، توقع المستشار أن يتحول الإنترنت إلى سلاح استراتيجي رئيسي في الحروب القادمة، متوقعًا أن يكون هناك انقطاع شامل للإنترنت في العالم نتيجة لسبب كارثي غير معلن، ما سيؤدي إلى تداعيات هائلة على الأنظمة الاقتصادية والسياسية.
الإنترنت كسلاح استراتيجي في الحروب القادمة
حذر المستشار محمد صالح حنفي من أن الإنترنت أصبح اليوم جزءًا أساسيًا لا غنى عنه في كل جانب من جوانب الحياة، من الأنظمة الاقتصادية إلى الجيوش العسكرية.
وأوضح أنه في حال حدوث انقطاع شامل للإنترنت، ستشهد العديد من الأنظمة المالية والاقتصادية العالمية شللًا تامًا، خاصةً مع توقف البنوك وتعطل المعاملات التجارية.
بعد صمت طويل المستشار محمد صالح حنفى رئيس شبكة أخبار مصر الأن” يفجر مفاجأت مرعبة تحبس الأنفاس
كما أشار إلى أن هذا الانقطاع سيؤدي أيضًا إلى انهيار قدرات التكنولوجيا العسكرية التي تعتمد على الإنترنت، مما يعرقل الجيوش التي تستخدمه في التواصل والتنسيق.
والأمر الأكثر خطورة هو إمكانية عزل الدول عن بعضها البعض، وهو ما قد يعيد العالم إلى عصر ما قبل التكنولوجيا، حيث كانت الدول تعمل على أنظمة غير متطورة.
الاستثناء الخطير: الإنترنت الحصري
وفي مفاجأة أكبر، كشف المستشار محمد صالح حنفي أن هناك قوى عالمية تمتلك أنظمة إنترنت حصرية، ستظل تعمل بشكل غير معلن عنه، ما قد يتيح لها استخدامه لأغراض التجسس والتواصل العسكري المتقدم.
وقال المستشار إن هذه الأنظمة قد تُستخدم أيضًا لخلق أحداث وهمية باستخدام تقنيات متطورة مثل “الهولوجرام”، وهو ما يخلق صورًا وأحداثًا غير حقيقية يمكن أن تضلل الرأي العام وتوجهه نحو أهداف معينة، خاصة في ظل غياب وسائل التواصل الاجتماعي التقليدية.
بعد صمت طويل المستشار محمد صالح حنفى رئيس شبكة أخبار مصر الأن” يفجر مفاجأت مرعبة تحبس الأنفاس
دور مصر في مواجهة التحديات
ورغم هذه التوقعات المقلقة، أكد المستشار محمد صالح حنفي أن مصر ليست في معزل عن هذه التحديات، بل على العكس، فإن لديها القدرة على مواجهة هذه السيناريوهات بفضل قدرتها على الاستثمار في التقنيات المتطورة.
فقد أشار إلى أن مصر تمتلك أقمارًا صناعية متطورة يمكن استخدامها لأغراض متعددة، سواء عسكرية أو تنموية، مما يعزز من قدرة الدولة على الحفاظ على سيادتها في مثل هذه الأوقات الحرجة.
كما أشار إلى الخطط الاحترازية التي وضعتها مصر لمواجهة أي انقطاع محتمل في الإنترنت، مما يضعها في موقع متميز بين الدول القادرة على مواجهة الأزمات الكبرى بشكل فاعل.
الرسالة المجتمعية: دعم الجيش والدولة
وفي ظل تلك التحديات، دعا المستشار محمد صالح حنفي الشعب المصري إلى ضرورة تكاتف الجهود خلف مؤسسات الدولة، وخاصة الجيش المصري، الذي يعد الركيزة الأساسية لحماية الأمن القومي.
وأكد أيضا المستشار الدكتور محمد صالح حنفى على أهمية رفع الوعي بين أفراد المجتمع، داعيًا الجميع إلى التضامن الوطني في مواجهة هذه التهديدات المستقبلية.
وأضاف: “حان الوقت للتوحد خلف الجيش المصري والدولة المصرية من أجل تجاوز هذه الأزمات، مهما كانت الخلافات بيننا.”
بعد صمت طويل المستشار محمد صالح حنفى رئيس شبكة أخبار مصر الأن” يفجر مفاجأت مرعبة تحبس الأنفاس
التحديات المقبلة: مواجهة المخططات الخفية
وأشار المستشار إلى أن الأعداء قد يكونون يخططون لتحركات استراتيجية غير تقليدية قد تشمل عزل المدن والقرى عن بعضها البعض باستخدام التكنولوجيا المتطورة، مما يسهل عليهم استهدافها بطرق غير متوقعة.
ومع ذلك، أكد المستشار أن مصر تمتلك القدرة على مواجهة هذه التحديات، بفضل إمكانياتها العسكرية والتكنولوجية العالية.
بالطبع، إليك تكملة للمقال تضيف تفاصيل إضافية وتؤكد أهمية تحرك الجميع قبل دعوة المشاركة:
—
التحديات المستقبلية: كيف نواجه المخططات الجديدة؟
في عالمٍ يتسارع فيه التطور التكنولوجي وتزداد فيه التوترات السياسية، يبقى السؤال الأهم: كيف يمكن للدول أن تحمي نفسها من التهديدات غير التقليدية التي قد تستهدف أمنها القومي؟
حيث أشار المستشار محمد صالح حنفي إلى أن الأعداء الذين يتبعون سياسات “خارج الصندوق” قد يستخدمون التكنولوجيا الحديثة لتحويل كل شيء ضدنا، حتى ما نعتبره من أبسط حقوقنا، مثل حرية التواصل والاتصال.
واحدة من أبرز التهديدات هي استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والتقنيات الرقمية لأغراض خبيثة، حيث أصبح من السهل جدًا أن يتم نشر أخبار كاذبة أو صور مزيفة، مما يخلق حالة من الفوضى في المجتمعات.
يمكن لهذه الهجمات الرقمية أن تكون استراتيجية لتقسيم المجتمعات وزعزعة استقرارها الداخلي.
وفي هذا السياق، يشدد المستشار محمد صالح حنفي على أهمية أن نكون مستعدين لمثل هذه السيناريوهات، من خلال تطوير أنظمة حماية قوية على المستوى الفردي والجماعي، والاعتماد على التكنولوجيا بشكل آمن وذكي.
التحضير الجيد والمستقبل الآمن
التخطيط للمستقبل يتطلب استراتيجيات مرنة وتخطيطًا دقيقًا، والابتعاد عن الانشغال بالمشاكل اليومية التي قد تشتت الانتباه عن القضايا الكبرى. يضع المستشار محمد صالح حنفي في اعتباره أن الأزمات القادمة قد تكون شديدة الخطورة والتأثير على الناس والمجتمعات،
ولكن القدرة على التحمل والتكيف تكمن في استعدادنا، وهو ما يتطلب اهتمامًا أكبر على مستوى القيادة والشعب معًا.
ومن خلال وجود منظومة متكاملة من الأمن السيبراني والتقنيات المتقدمة، تستطيع مصر الوقوف على قدم المساواة مع أقوى الدول في مواجهة أي تحديات رقمية أو سياسية قد تهدد استقرارها.
ويؤكد المستشار أن الاستعداد يتطلب وعيًا شعبيًا كبيرًا، حيث أن التعاون بين المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني هو العامل الرئيسي في بناء مستقبل آمن ومستقر.
بعد صمت طويل المستشار محمد صالح حنفى رئيس شبكة أخبار مصر الأن” يفجر مفاجأت مرعبة تحبس الأنفاس
نحو مجتمع أكثر وعيًا وصلابة
وفي نهاية المطاف، يبقى الوعي المجتمعي والقدرة على التحرك الفعال في الأوقات الحرجة هما المفتاح الأساسي للنجاة في وجه الأزمات.
وعلينا أن نكون على دراية بما يحاك حولنا، من خلال التحليل الموضوعي والتعامل مع الواقع بأبعادٍ متعددة. وفي هذا الإطار، أشار المستشار محمد صالح حنفي إلى أهمية أن يتحمل كل فرد منّا مسؤولية تعزيز وعيه وحمايته الشخصية والجماعية، بهدف بناء مجتمع قوي قادر على مواجهة التحديات القادمة بكل شجاعة واحترافية.
دعوة للمشاركة والتحرك
اختتم المستشار محمد صالح حنفي منشوره بدعوة للجميع للمشاركة في نشر هذه الأفكار والرسائل، مؤكدًا على ضرورة رفع الوعي المجتمعي لمواجهة الأزمات المستقبلية. وقال: “لو متفق معى.. لازم تشارك كلامى وتخلى غيرك يشوفه.”
ختامًا
تصريحات المستشار محمد صالح حنفي تمثل دعوة للتأهب والاستعداد لمواجهة تحديات المستقبل التي قد تبدو بعيدة، لكنها قد تكون أقرب مما نعتقد.
وفي ظل هذه الأوضاع العالمية المعقدة، تظهر مصر بموقع قوي، مؤهلة لمواجهة الأزمات بفضل تطورها التكنولوجي ووعي شعبها.
إن هذه الرسالة ليست مجرد تحليل للأحداث، بل دعوة للتحرك والتكاتف من أجل حماية الوطن في ظل المخاطر المحتملة.
كلمات يبحث عنها مستخدمين جوجل.
المهدى المنتظر.. نهاية العالم .. الأمن السيبراني