رؤي فلسفية نحو فكر أفضل
رؤي فلسفية نحو فكر أفضل ..
جوزيف سعد
_ إثراء الفكر ، وتنمية الذات
_ تقويم شخصية ، والتوافق النفسي
_ التوافق الاجتماعي ، والمجتمع
إثراء الفكر وتنمية الذات
* تنمية البنية الفكرية ، هي البديل عن أي أعاقة في الذات
* أنت غير مسؤول عن الأفكار التي تطرق علي باب عقلك ، ولكن مسؤول عن التفاعل معها
* إذا رفضت الفكرة لاتبغض مفكرها ، ولتقييم الأفكار دع الفكرة تدافع عن نفسها
* كل ماهو صادق الفكر ، هادف ويستمر
* فكرك الردئ يلوث فطرية قلبك البرئ
* المشاعر والعواطف لها عقل ومنطق ، كي تصبح أيجابية التأثير
* تثقيف الفكر الذاتي ، أفضل مستشار لك
* بداية الأضطراب الوجداني للفرد في أن يفكر كما يعيش ، وقمة أستقراره أن يعيش كما يفكر
* كن دائم السعي في حياتك إلي أن تصل لمرحلة النضج في أن تعيش كما تفكر
* الحرية خالية من القيود ومليئة بالمسؤولية
* كلما كان الفرد أكثر تحرر في الفكر ، كلما أصبح أكتر تحكم في سلوكه
* لا حرية وأبداع تحت تأثير قيد لموروث فكري ينتج عنه ضغط نفسي
* عندما يدرك العقل الفارق بين القيود والضوابط ، يتمتع بقدر عالي من الحرية ومنها إلي الأبداع في السلوك
* ترتقي إلي أعلي الدرجات الوظيفية والمكانة الاجتماعية ، حين تبحث عن القيمة الأدبية والرؤية الفلسفية في عملك وحياتك
* القامة الفكرية والأدبية تعمل علي تهذيب الجسد والنفس
* الأخلاق فكر قبل أن تصبح سلوكاً ظاهراً
* أرادة الذات تتمثل في طرد الأفكار السلبية التي تعمل علي أضطرابها الوجداني
* الشخصية العصابية قد تعمل علي تشويه التفكير المنظم
* المؤامرة ليست من سمات الذكاء في التفكير
* لا تحصر الحياة لمجرد أفكارك ، ولكن الشخص الذي يدرك فكرك يحتل مكانة بداخل قلبك
* أفضل وسيلة لقضاء وقت فراغك ، هو التفكير بالأستمتاع به ، ليس في تذكر الهموم
* لاتفسد طموحك بالتفكير في همومك، فطريق النجاح متاح إلي كل مكافح خالي من الهموم
* رأس مالك في مكتبة عقلك ، ليس في خزائن نقودك
* لا فائدة من تعلم مهارة التفكير النقدي والأستقراء والأستنباط ، مالم تطرح الحلول
* بأستمرار تدرب علي دقة مصادر الأفكار ، وأبتعد عن السذاجة و الأتكالية الفكرية وأستشعر بالمسؤولية
رؤي فلسفية نحو فكر أفضل
تقويم شخصية والتوافق النفسي
* شجاعة الأعتراف بالضعف ، هي بداية أعادة الثقة بالنفس وتعزيز الأرادة
* تماسك وقوة الشخصية في أن لاتبحث عن نفسك عند الأخرين
* مابين الثقة بالنفس والغرور ، خيط رفيع عليك بنفس إدراكه
* أنت خُلقت لتحقيق رسالة في الحياة ، فلا بديل عن الأستمرار
* أجعل العمر المتبقي من حياتك ، هو أفضل جزء في الحياة
* السعادة الحقيقية تكمن في تحقيق الذات
* عش لنفس أولاً من أجل أحباءك من حولك
* تحمل المسؤولية من أبرز مواطن جذب الآخرين في الشخصية
* أبدأ من جديد من أول خطوة في مرحلة عظيمة
* خذلك وسقطتك ، أجعل منهما أرشيف لك لنجاحاتك القادمة
* الأحباط من صفات الموتي ، وأنت مازلت علي قيد الحياة
* المحاولة والخطأ أفضل نظريات التعلم من الحياة
* درجات مستويات النجاح أستجابة شرطية للصفات الشخصية
* أدرس نفسك جيداً ، من حيث مستوي الصلابة النفسية والجسدية، وأكتشف مالديك من مواهب ، قدرات ، ميول ، اتجاهات ، والعمل علي توظيفها في الأتجاه الصحيح
* إذا أستطعت التوظيف الصحيح لقدراتك ومواهبك وميولك ، ستنتظر نجاحاتك يتحدث عنها الأخرين
* بداية تحقيق طموحك ، هي قناعة الأخرين بقدراتك
* المنافسة وقود طاقة النجاح
* التفوق الحقيقي في أن لا يكون نجاحك في شئ ما مرتبط بفشل الأخرين فيه
* نجاح الصدفة لايستمر طويلاً ، حتي إن حاولت أستثماره
* نجاح فريق العمل الجماعي ، حماية لك في نجاحك الشخصي
* تأكد أن نجاحك يبهر البعض ويؤلم الكثيرين
* كن متطلع للأفكار بلا حدود ، وبلا تجاوز مع الأخرين
* أنت تجد ماينقصك ، في أستخدام ماتملكه
* أشعر بقيمة الرؤية الفلسفية في حياتك
* الدعم النفسي للآخر هو طاقة حب
* المرونة الفكرية جوهر الصحة النفسية والحفاظ علي الإتزان الأنفعالي للشخصية
* مغالاة الدقة في شئ تشعرك بالقلق والتوتر تجاهه
* الأبتسامة من القلب الجريح مؤلمة
* تجنب جلد الذات فالكل شخص نزواته حتي إن كانت فكرية
* نزوات الشخص ليست مقياس للحكم عليه ، وليس مبرراً له للأستمرار عليها
* قصصك الغرامية ليست مؤشرا لتفاهه عقلك
* عشقك وغرامك .. هل هو في الزمان والمكان الصحيح أم يصبح الهوي عبئاً وعبثاً ؟
* تقترب أم تبتعد عن العشق الممنوع ، فكلاهما أرهاق للنفس
* لاتتلذذ بعذاب الحب ، فأنك ستروي كبت مشاعره التي ستنفجر يوم ما بأنفعالات غير محسوبة
* ويظل الإنسان دائماً يبحث عن الحب
* لا تخجل من شكل بنيتك الجسمية، لديك بنية فكرية لتجديدها
* تباه بمحاسن جسدك ، فلا تبيعه أو تهينه
* تأكد ان جسدك يدفع ضريبة عاداتك السيئة له
* إذا ماشعرت بالأحباط أو الخوف عليك بالأختفاء وراء ميولك ومواهبك
* أجعل من الموسيقي صديقتك الرقيقة ، ومن الرياضة صديقك الشهم
* كما نهتم بالغذاء الجسدي ، هناك غذاء روحي، عاطفي ، اجتماعي ، علينا أشباعه للتمتع بالصحة النفسية
* السخرية من المشاعر والأحاسيس ، أحقر الأنماط السلوكية في الشخصية
* التنمر ، اللمز والهمز ، سلوك أصيل في حياة الجهلاء
* الإسراف في التواضع لا يحمي خصوصياتك، وفرصة عظيمة للأنتهازيين
* السلطة مع اضطراب الشخصية، تفكير في الجريمة
* إذا شعرت دائماً بالفرحة في شماته الأخرين ، فأنك تعاني من الأضطراب النفسي
* الأعتراف بالاضطراب النفسي، هو روشته العلاج للتعافي
* الاكتئاب والقلق ، موضة العصر في الأمراض، عليك طلب المشورة والمساعدة من قبل الأخصائين
* النفس تحتمل الجسد ، والجسد قد لايحتمل النفس
* في بعض الأحيان الكبت ضريبة الأخلاق
* الأخلاق مؤلمة في بعض الوقت لبعض المواقف، ولكنها مقومات أساسية لبناء الشخصية الناجحة
* أنت لست بحاجة إلي التهديد بجهنم ، كي تكون حسن الأخلاق
* إذا شعرت بسعادة الأخذ أكثر من سعادة العطاء فتأكد أن قلبك بعيداً عن الخالق
* أستبدل رياء مظاهر التدين الشكلي ، بالمفاهيم الإنسانية العميقة
* تأكد أن الخالق عظمك بمسؤولية الرسالة التي تقوم بها الآن في حياتك
* من وقت إلي أخر أجعل ذاتك تتحدث مع نفسها أمام خالقها
رؤي فلسفية نحو فكر أفضل
التوافق الاجتماعي والمجتمع
التوافق الاجتماعي
* الشخص المقبول هو الذي يعطي دائماً فكر مستنير للآخرين
* إذا أراد الفرد أن يعيش مطمئناً بين محيطه الاجتماعي ، عليه بالعطاء أكثر من الأخذ
* السلام مع النفس والتوافق مع المختلف ، يحميك من الصدمات والصعوبات
* ثقافة الآخر هي جزء من تكوينك الاجتماعي
* ضع نفسك في المكان والزمان الذي تظل فيه لامعاً
* من لدية لمسة جمالية، ترك بصمة اجتماعية
* إذا أصبحت مسؤولاً عن جماعة عليك التعبير عن مشاعرهم وأفكارهم
* إن أصبحت قدوة لآخرين ، فأنت سجين بحبهم
* تعامل مع الآخر بما يوافق قدراته الفكرية وصفاته الشخصية
* سامح من يكرهك لأنه دفعك إلي الأمام ، وأشكر من يحبك لأنه جعلك تبدع
* التسامح قيمة عظيمة ، ولكنه مع من لايستحق يعتبر جريمة
* المغالاة في الكرامة ، كبرياء أمام الأخرين
* الغيرة تنبع من الكبرياء ، فإذا تكبرت تذكر ضعفك السابق في الحياة
* لا تقع في الغرور أو تتعالي إلي من نال أعجابه بشخصك
* لا تخشي أراء الآخرين بنفسك ، فهم في تباين وتفاوت إلي أخر الزمان
* كلما زادت أبداعاتك الفكرية، زادت تُهم الثقافات المحيطة بك تجاهك
* يصنفوك بمعايير ومقاييس ثقافتهم التي طمست تطور الأنسانية في حياتنا
* أحيانا سوف تتألم كي ترسم البسمة علي وجوه من تحبهم
* لا تجعل حسن أخلاقك مطمع للأخرين ، بل أجعلها مصدر الثقة التي يبحثون عنها في حياتهم
* تقديرك إلي خصوصية الآخرين هو أظهار تقدير خصوصياتك أمامهم وحماية من التعدي عليها
* تقديرك للشخص الأحمق ، سيقع بك الكثير من المشاكل
* كثير الكذب ، كثير الشك والظن في علاقاته الاجتماعية
* المبالغة في أرضاء الجميع ، ليس منبعه الحب بل أصله الرهاب الأجتماعي
* الصداقة أعمق العلاقات الإنسانية والزوجية أقدسها
* أختيار الصديق وأختيار شريك الحياة ، بمثابة نقطة تحول فارقة وفاصلة المسار في حياة الفرد
* الأزواج الأكثر سعادة ، هم الأكثر معرفة بأختلافات شريك الحياة
* الخرس الزوجي فتيل فتور العلاقة بين الزوجين
* الأمومة تحتفظ ما تبقي من حب مع شريك الحياة الزوجية
* مستوي التقارب الفكري هو أداة قياس الحب و مدي نجاح العلاقة بين الشريكين
* لا تستثني من حياتك الصداقة مع الجنس الأخر
* لاتستتر خلف الفضيلة لتحقيق أهدافك ، فالمبالغة في الفضيلة تفقد مصداقيتها
* لاتحتكر الحياة الإنسانية و الاجتماعية في ثقافتك الدينية الخاصة التي نشأت عليها ، ولاشك أن الدين عزيزاً وجدانياً لكل شخص
* الأديان منقسمة الفكر لا القلب والجوهر ، و تجمعها الإنسانية
المجتمع
* المستقبل الأفضل لأي مجتمع ، هو ما يصنعه ويرسمه قلم مفكريه ومعلميه
* المثقف ، المفكر ، الفيلسوف ، رسالة رؤية حياة لايريدون بها هدم الثقافات أو الديانات بل بناء المجتمعات
* المجتمع المصري تخطي مرحلة التنويم الاجتماعي
* أصابع المجتمعات العربية تشير إلي العلمانية
* الثورة الفكرية ظاهرة صحية للمجتمعات الحضارية
* أجيال مادون العشرين عام ، نقطة تحول فارقة في حياة المجتمع المصري حين يصبحون قائمين علي الأدوار الاجتماعية المتنوعة
* هناك الكثير من التحديات الاجتماعية والمشكلات النفسية نتاج الصراع بين الفكر الموروث و الفكر المكتسب داخل المجتمع المصري
* الصراع العلماني الديني ، جعل الكثير من أجيال الشباب في حالة أغتراب نفسي وضجر اجتماعي
* الطقوس الدينية لاتكفي وحدها لتهذيب المجتمع، مادام العقل منغلق عن الآفاق الثقافية والرؤية الأدبية والفلسفية حول المعتقد الديني
* المرونة الدينية تتمثل في ترك مساحة التعبير عن الأفكار و التطلعات العلمانية داخل الأسرة و المجتمع
* القضية الفلسطينية تحتاج إلي المزيد من النضج السياسي والذكاء الاجتماعي من قبل الشعب المصري بعيداً عن محاباة عاطفته الدينية وقوميته العربية
* لم نصل بالمجتمع الذكوري إلي مرحلة الرشد والنضج الثقافي لأستيعاب تغير و تحرر عقلية وسيكولوجية المرأة المفاجئ في المجتمع المصري
* التغير والتحرر الفكري النفسي للمرأة ، أحد أسباب البعض من حالات الطلاق وتأخر سن الزواج
* الفجوة الفكرية بين الأجيال وبين جنسي المجتمع ، بخلاف التضخم الأقتصادي ، أسباب جوهرية للمشاكل الأسرية وحالات الطلاق والأنفصال الزواجي وتأخر سن الأرتباط
* تعدد الزوجات قنبلة أنشطارية في تعدد المشكلات النفسية والأجتماعية داخل المجتمع المصري
* الزواج الثاني الأستثنائي ، ضرورة في حالة فشل و تعثر تجربة الزواج الأول
* أستمرار تراكم وتنوع الأضطرابات والضغوط النفسية بين المواطنين يتحول إلي أزمة أخلاق مجتمعية
* في ظل الأتجاه التدريجي للمجتمع نحو العلمانية ، القامة الفكرية «الأدبية والعلمية» هي معيار الرقي الشخصي والاجتماعي لأزمنة الحاضر والمستقبل في مصر والوطن العربي
* البعض عن موروثاتنا الفكرية .. « الثقافية ، الاجتماعية ، التربوية » قد تعوق البعض من أهدافنا وأحلامنا التي لا نستطيع تحقيقها في الواقع أو الأفصاح عنها في العلن ، وهي في الأصل و الحقيقية أهداف وأحلام مشروعة داخل العلوم الإنسانية والاجتماعية .
التعليقات مغلقة.