قتل سائق توكتوك الخصوص
عنواين فرعية للخبر عبر محركات البحث الدولية :
وقائع تنشر لأول مرة عبر أي وسيلة صحفية لحقيقة إتهام قارئ القرآن بقتل سائق توكتوك دفاعاً عن النفس
وقائع تنشر لأول مرة عبر أي وسيلة صحفية بقضية تعدي سائق توكتوك على قارئ قرأن فقتلة دفاعاً عن النفس
حقيقة إتهام قارئ القرآن بقتل سائق توكتوك دفاعاً عن النفس
حصرياً وإنفراد وقائع تنشر لأول مرة بقضية القارئ الشيخ المتهم بقتل سائق توكتوك الخصوص دفاعا عن النفس.
هذا الخبر يحتوي على وقائع لم يتم نشرها على اى وسيلة اعلامية او صحفية من قبل .
حيث أن العديد من الجرائد والقنوات الفضائية نشرت أخبار كاذبة
أدلت بها أسرة سائق التوكتوك لإستعطاف الرائ العام
ولم تتحرى اى وسيلة اعلامية من صحة تصريحاتهم
حيث انها منافية لمحضر الشرطة وتحريات المباحث
ومنافية لما تم تسجيلة أمام النيابة .
وننقل لكم الحقيقة الكاملة من واقع محضر الشرطة
حيث اننا حصلنا نحن شبكة أخبار مصر الان على صورة ( رسمية ) وليست ضوئية من محضر الشرطة
وتم التسجيل والاستماع الى أسرة القارئ الشيخ المتهم بقتل سائق توكتوك الخصوص والتسجيل مع والديه واخوته واصدقائة
وايضا مع صاحب محل الحلاقة التى كانت احداث الواقعة تدور امامة .
وقبل ان نتطرق الى سرد هذة القصة التى فرضت نفسها على قارئ القرأن الكريم لابد أن نعلم جيدا
أن هذة الواقعة كانت تستطيع أن تفرض نفسها على أى إنسان مهما كانت وظيفته
فيجد نفسة في مشاجرة فرضت نفسها عليه مع سائق توكتوك
قد يكون تحت تأثير المواد المخدرة ويتهجم عليه
ويكون صاحب الواقعة في حالة دفاع عن النفس.
لابد ان نكون صرحاء مع انفسنا حيث ان الحقيقة التى لا يختلف عليها إثنين
أن من أسباب تفشى الجريمة فى مصر هو ( التوكتوك )
حيث يتم أرتكاب الكثير من الجرائم من خلالة واتجهت الدولة المصرية الى ترخيصة
ولكن لم يتم ترخيص تلك المركبات بالكامل ومازال يقودها أطفال ومسجلين خطر ولابد من أحكام الرقابة عليهم .
قضية القارئ الشيخ المتهم بقتل سائق توكتوك الخصوص
قتل سائق توكتوك الخصوص
تدور أحداث تلك الواقعة حيث ذهب القارئ الشيخ أحمد إلى محل الحلاقة وجلس ينتظر دورة خارج المحل
حتي يأتي دورة وتفاجئ الشيخ أحمد بشاب يقود توكتوك ومعة أصدقائة يتوقف بالتوكتوك لشراء مأكولات من محل مجاور بمحل الحلاق
وكان هذا الشاب يرفع صوت الكاسيت بالتوكتوك بصوت مرتفع وصاخب للغاية على أغاني المهرجانات الصاخبة
فى تمام الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل .
فتوجة إلية القارئ الشيخ أحمد وقال لة من فضلك اخفض صوت الكاسيت لان الوقت متاخر من الليل
ولا يصح رفع صوت الكاسيت على هذة الاغاني المرتفعة والصاخبة فى هذا التوقيت .
وتحدث معة سائق التوكتوك بكل غوغائية وبتعجرف ورد علية فيما معناه ( خليك فى حالك محدش اشتكالك )
قام الشيخ أحمد من مجلسة وذهب الى التوكتوك وقام بخفض صوت الكاسيت بنفسة حيث كان الصوت مرتفع وصاخب بطريقة مستفزة .
وقال لسائق التوكتوك عندما يتحدث معك من هو أكبر منك سناً فلابد أن تحترمة فما باللك اذا كان قارئ قران كريم
فهل يصح ان تتحدث معي بهذة الطريقة .
رد علية سائق التوكتوك وكأنة ليس بوعية بكل تعجرف وقال (شيخ على نفسك ) (هما سكان الشارع أشتكولك ولا فوضوك تتكلم بلسانهم) .
ومن هنا حدثت مشادة كلامية حيث قام سائق التوكتوك بسب الشيخ أحمد بأقذر الألفاظ والعبارات التى لم تذكر بقاموس البزائة والقذارة ولم يكتفى بذلك .
بل اخذ مفكاً من التوكتوك وتعدي بالضرب على الشيخ أحمد محدثا بوجه الشيخ أحمد أصابة نزل من وجهه الدماء على أثرها .
وحيث كان السائق معة أصدقائه فتجمعوا حول الشيخ للتعدي علية
فذهب الشيخ الى محل الحلاق الذى أمامة ليأتي بأى وسيلة يدافع بها عن نفسة أمام كل هؤلاء الشباب.
ولما دخل الشيخ أحمد المحل لم يجد أى وسيلة بالمحل للدفاع عن نفسة غير مقص الحلاق أمامة
فأخذة وهو ملطخ بدمائة من الإصابة التي بوجهه التى شاهدها بالمراه عندما دخل المحل
وسمع أحد من الخارج يذكر أسم أخية الصغير
فظن أن سائق التوكتوك وأصدقائة يتعدوا علي أخية .
فخرج ومعة بيدة المقص فوجدهم يعودوا لمهاجمته مرة أخرى وكأنهم ليسوا بوعيهم لان الامر لا يستدعي كل هذا العبث من البداية .
ولما هاجم سائق التوكتوك ورفقائة الشيخ أحمد مرة أخرى لم يشعر الشيخ أحمد بنفسة الا والمقص الذي بيدة ساكن بجسد سائق التوكتوك .
والمفاجئة أن سائق التوكتوك لم يشعر بهذة الطعنة التى نفذت فية دفاعا عن النفس وهو يقوم بالتعدي على القارئ الشيخ.
بل أستمر فى المشاجرة حتى أغمي علية .
وتفاجئ الجميع أن أهل المجنى عليه يظهرون على القنوات الفضائية والجرائد ويقوموا بسرد الواقعة بشكل منافى لمحضر الشرطة
ومنافى لما حدثت علية الواقعة لإستعطاف الرائ العام .
وأعلن المستشار القانوني الأستاذ ميشيل الذى تطوع للدفاع عن القارئ الشيخ أحمد أنة سوف يقاضى أى وسيلة صحفية أو اعلامية
سمحت لأهل سائق التوكتوك بنشر أخبار كاذبة دون الرجوع إلى محضر الشرطة الرسمي وعدم السماح لهم بنشر تلك القصص الرويات الكاذبة بهدف تضليل الرائ العام و إستعطاف الرائ العام.