بدأ خبراء كرة القدم يحللون قرعة دوري أبطال أوروبا بنسختها الجديدة لعام 2020 – 2021
ويرصدون أصعب السيناريوهات وأسهلها للفرق الكبرى، بعد أن كشف الإتحاد الاوروبي «يويفا» لكرة القدم عن النسخة الجديدة 2020 – 2021.
وجاءت قرعة دوري أبطال أوروبا كالتالي:
المجموعة A
فريق البايرن ميونخ الإلماني
فريق أتليتكو مدريد الإسباني
فريق سالزبورج النمساوي
فريق لوكوموتيف موسكو الروسي
المجموعة B
فريق ريال مدريد الإسباني
فريق شاختار دونيستك الأوكراني
فريق إنتر ميلان الإيطالي
فريق بوروسيا مونشنجلادباخ الإلماني
المجموعة C
فريق بورتو البرتغالي
فريق مانشستر سيتي الإنجليزي
فريق أوليمبياكوس اليوناني
فريق أوليمبيك مارسيليا الفرنسي
المجموعة D
فريق ليفربول الإنجليزي
فريق أياكس أمستردام الهولندي
فريق أتالانتا الإيطالي
فريق ميدتييلاند الدنماركي
قرعة دوري أبطال أوروبا
المجموعة E
فريق إشبيلية الإسباني
فريق تشيلسي الإنجليزي
فريق كراسنودار الروسي
فريق ستاد ريمس الفرنسي
المجموعة F
فريق زينيت سانت بطرسبرج الروسي
فريق بوروسيا دورتموند الإلماني
فريق لاتسيو الإيطالي
فريق كلوب بروج البلجيكي
المجموعة G
فريق يوفنتوس الإيطالي
فريق برشلونة الإسباني
فريق دينامو كييف الأوكراني
فريق فيرنكفاروسي المجري
المجموعة H
فريق باريس سان جيرمان الفرنسي
فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي
فريق أر بي ليبزيج الإلماني
فريق باشاك شهير التركي
وتشهد النسخة القادمة من قرعة دوري أبطال أوروبا وجود مجموعة كبيرة من الفرق، في المستوى الثاني، مما يعني أن مباريات القمة ستكون أمرًا لا مفر منه.
وقد تحدث صدامات مبكرة بين عمالقة القارة العجوز، فحامل اللقب بايرن ميونخ مهدد بملاقاة برشلونة ومانشستر سيتي ومانشستر يونايتد وتشيلسي، من المستوى الثاني.
وإنتر ميلان ولاتسيو وأتالانتا من المستوي الثالث، وأوليمبيك مارسيليا من المستوى الرابع.
والمثير ان كافة الاندية الأوروبية الكبيرة تضع نصب أعينها على كيفية هزيمة العملاق البافاري الذي هيمن على كافة البطولات هذا العام.
إضافة لإصطدام ليونيل ميسي بمنافسه كريستيانو رونالدو في المجموعة السابعة حيث تجمع بين فريق برشلونة الإسباني ويوفنتوس الإيطالي.
الأمر الذي يعتبره البعض كلاسيكو جديد بطعم أوروبي، بعد إنضمام البرتغالي لصفوف البيانكونيري الإيطالي.
أما عن البايرين فسيواجه طوفان أوروجواياني من لويس سواريز الذي حاليًا يلعب بقميص أتليتكو مدريد، في رحلة البحث عن الثأر لزملائه الكتلان عما حدث في لشبونة.