زنا المحارم بمدينة حلوان
بقلم/ رحاب محرم
زنا المحارم بمدينة حلوان
زنا المحارم بمدينة حلوان تصدمنا في بعض الاحيان وقائع لجرائم ضدد الانسانية لم نكن نعرف عنها شيء
ولم يتعرض لها المجتمع المصري سابقاً
واليوم تصدمنا ابشع جريمة عرفتها مدينة حلوان عن ما يعرف ب: زنا المحارم”
فالله سبحانة وتعالي جعل للزواج شريعة وقانون يطبق في كافة الاديان
ويعتبر خلاف ذلك مخالفاً للدين والشرع
وما سوف نعرضة اليوم جريمة تقشعر لها الابدان ويغيب العقل بذكرها وذكر تفاصيلها
علاقة غير شرعية تجمع بين الخالة وابن الاخت انتهت بمقتل الشاب بمدينة حلوان
المباحث:
وقالت تحريات المباحث إن ربة المنزل المتهمة، 42 سنة،
وأكبر من ابن شقيقتها بـ21 سنة، الذي انتقل للإقامة معهما منذ 3 سنوات إقامة دائمة بعد وفاة والدته،
فارتبط بعلاقة غير شرعية مع خالته طوال الـ 6 أشهر الماضية.
وجدد قاضى المعارضات بمحكمة حلوان،
مساء اليوم، حبس ربة منزل وابنها 15 يوما على ذمة التحقيقات في إتهامهما بإلقاء ابن شقيقتها بمن الطابق الخامس،
بعد مشاجرة نشبت بينهما تطورت إلى الاشتباك بالأيدي.
امر النيابة:
وأمرت النيابة بحبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات،
وتشريح جثمان المجني عليه، للتأكد من ان الوفاة جاء نتيجة سقوطه من الطابق الخامس،
وقالت تحقيقات النيابة العامة الأحد،
عن أن المتهمان والمجني عليه في يوم الحادث
تناولوا كمية كبيرة من المواد المخدرة والكحوليات ونشبت مشاجرة بينهم تعدي من خلالها المجني عليه على خالته بالضرب،
وانتهت بإلقائه من نافذة مسكنهما من الطابق الخامس، فسقط قتيلًا.
تحقيقات النيابة:
وكشفت تحقيقات النيابة عن «كذب ادعاءات خالة المجني عليه وابنها بأن المجني عليه سقط من الطابق الخامس،
بعد أن اختل توازنه أثناء هروبه من ابنها، بعدما كشف علاقتهما الجنسية المحرمة».
كانت شرطة مباحث القاهرة تلقت بلاغًا من الأهالي بمقتل عامل بسبب سقوطه من الطابق الخامس،
وانتقل فريق من ضباط المباحث إلى موقع الحادث،
وبعد جمع التحريات وتحرير محضر بالواقعة،
تولت النيابة التحقيقات،
وأمرت بالقبض على ربة منزل وابنها، التي أصدرت القرار السابق.
وقالت ربة منزل تدعى«هـ س» لرجال المباحث،
عقب ضبطها في واقعة ممارسة الرذيلة مع ابن شقيقتها في منطقة 15 مايو،
إن ابن شقيقتها كان يمارس معها الرذيلة وأن ابنها دخل عليهما فجأة
فحاول الهروب من ابنها الذي حاول قتله فاختل توازنه وسقط من الطابق الخامس.
وأوضحت المتهمة أنها لم تكن معتادة على ممارسة هذه الأفعال،
إلا أن ابن شقيقتها أغراها وجعلها تمارس معه الرذيلة مستغلا غياب ابنها،
مؤكدة أنها نادمة على فعلتها.