قامت الأكاديمية الأمريكية للعلوم بمنح الكابتن مهند هشام طنطاوي لقب سفير دولياً للسلام ضمن قائمة تضم 100 شخص على مستوى العالم بالتعاون مع خمسة مؤسسات أخرى نظير لاختيار واعتماد المرشحين لذلك اللقب بعد اختيارهم بدقه واهتمام كبير من الاكاديميه الامريكيه للعلوم والمؤسسات المشتركة معها فى ذلك الحدث .
حيث كان إختيار الكابتن مهند هشام طنطاوي على ما يقدمة من مساعدات تطوعية لكثير من الجمعيات الخيرية والخدمية بالرغم من صغر سنه إلا أنة أثبت للجميع أن الإرادة والعزيمة والإصرار على النجاح يفوق توقعات كثير من الناس.
وفى حديث خاص بشبكة أخبار مصر الأن مع الظابط البحرى مهند هشام طنطاوي وذلك بعد حصولة على لقب سفير دولى للسلام من الأكاديمية الأمريكية للعلوم بالتعاون والتنسيق مع خمسة مؤسسات أخرى لمنح هذا اللقب أن الفضل كلة بعد الله كان لوالده العميد الدكتور هشام طنطاوي الذى وقف بجانبه ودعمه و لولا هذا الجهد الذى قدمه والده له ما قد حقق أى شيئ أو وجد من يمهد الطريق له للسير عليه.
فلوالده الفضل في دخوله وعشقه للملاحه البحرية وكان يأخذه معه إلى المؤسسات والجمعيات الخيرية والخدمية ليزرع فيه حب العمل الخيري.
حيث كان كل الفضل لوالده العميد الدكتور هشام طنطاوي فى إرسال إسم الكابتن مهند هشام طنطاوي ضمن المرشحين لذلك اللقب لدعمه نفسياً ومعنوياً وتكون مفاجأة له أن يتم منحه ذلك اللقب الدولى من مؤسسات دولية عريقة وبعد مراجعه الأكاديمية الأمريكية للعلوم لجميع الأسماء المرشحة لمنحهم سفيراً دولياً للسلام فكان إختيار وإعتماد كابتن / مهند هشام طنطاوى
(( ضابط ملاحة بحرية )) سفير سلام عالمي
بإعتماد من :
* الأكاديمية الأمريكية للعلوم
* شبكة التطور الاجتماعي والاقتصادي والمالي العالمية
* الرابطة العالمية للمنظمات غير الحكومية
* الجمعيه العالميه للتطوير المستدام
* الشبكة الإنسانية العالمية
* المعهد الدولي للإنسانيون المعتمدون